5 Simple Statements About تطهير الروح Explained
Wiki Article
اول سورة الصافات مكرره الرقية الشرعية باول عشر ايات من سورة الصافات مكرره
رقية البيت لإبطال االسحر وتاثير العين والحسد وطرد الجن والشياطين
(فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُواْ مَا أَنتُم مُّلْقُونَ فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ)،[٧] مرة واحدةً.
آية الكرسي سبع مراتٍ: (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ).[٣]
ويُقصد بهذه الطريقة أن يدهن المصاب جسده بزيت الزيتون المقروء عليه،[٤] وشجرة الزيتون شجرة مباركة؛ فعن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كلوا الزَّيتَ وادَّهنوا بِه فإنَّهُ من شجرةٍ مبارَكةٍ).[٥]
عن خــولة بنت حكيم رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله ﷺ يقول: من نزل منزلا ثم قال: "أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك.
(اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجَالِ).[٩]
(اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ .
عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي ﷺ رأى في بيتها جارية في وجهها سفعة. فقال: «استرقوا لها فإن بها النظرة»
جزاكم الله خيراً - لكل من ساهم فى دعم موقع " طريق الإسلام " وأرسل رابطه بالبريد الإلكترونى لكل المسجلين click here فى بريده الإلكترونى للمسلمين وغير المسلمين - اللهم آمين آمين آمين
الاذان وسورة الفاتحة واول عشر ايات من سورة الصافات مكررة لعدة قراء
(سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ*فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ* يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ* فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ* يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ* فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ).[٢٢]
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ .
وتتلخّص شروط الاستجابة وموانعها في قول الله تعالى: "فلْيستجيبوا لي ولْيؤمنوا بي"، فالامتثال لأمر الله تعالى، والإيمان به، أحد شروط تحقّق إجابة الدعاء، وينبغي أن يكون الدعاء طيّباً، فلا يدعو فيه المسلم بإثم أو قطيعة رحم، لأنّ ذلك مما يمنع الإجابة، لقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ما من أحدٍ يدعو بدعاءٍ إلَّا آتاهُ اللَّهُ ما سألَ أو كفَّ عنهُ منَ السُّوءِ مثلهُ ما لم يدعُ بإثمٍ أو قطيعةِ رحمٍ).[٣]